الإنفجار العظيم الذي تكون منه الكون ، تخلق النجوم والكواكب والمجرات من الدخان الكوني ، تحديد عمر الكون ، ظاهرة إتساع الكون ، نهاية الكون.
لاحظ العلماء ظاهرة إتساع الكون ؛ ومنها أستنتجوا نشأة الكون ، وتوقعوا كيف تكون نهايته ، ورصدت وكالة الفضاء ناسا وجود بقايا للدخان -الناشئ عن الإنفجار- الذي تكونت منه النجوم والكواكب ، ومن الإشارات القرآنية توصل د/زغلول النجار إلى عُمْر الكون، والذي يتطابق تقريباً مع ما توصلت إليه وكالة ناسا مؤخرا باستخدام مكوك فضائي مزود بمجسات متطورة جداً ،
وأخيراً ماذا سيحدث للسماوات والأرض في النهاية؟!.
1- توسيع نطاق الكون
1-1:إثبات أن الكون يتوسع:-
- كان العالم ينادي بثبات الكون ، وعدم تغيره ، وظل هذا الاعتقاد سائداً حتي بداية القرن العشرين ، حين أثبت عالم الفيزياء الروسي ألكسندر فريدمان وعالم الفلك البلجيكي جورج ليمريت نظرياً أن الكون في حركة دائمة ، وأنه آخذ في التوسع .
- وهذه هي الحقيقة التي ثبتت أيضا من خلال بيانات الرصد في عام 1929م ، وعندما قام عالم الفلك الأميركي إدوين هابل بمراقبة السماء عن طريق التلسكوب ؛ اكتشف أن النجوم والمجرات كانتا تبتعدان باستمرار عنا ، وعن بعضها البعض بمعدلات تقترب من سرعة الضوء -المقدرة بنحو ثلاثمائة ألف كيلو متر في الثانية- ، وهذا دليلٌ على حقيقة توسع الكون، وتباعد مجراته ، وقد أيدت كل من: المعادلات الرياضية، وقوانين الفيزياء النظرية استنتاجات الفلكيين في ذلك.
- أثارت هذه النتائج جدلاً طويلاً حتى سلم العلماء بحقيقتها ، وقد سبق القرآن الكريم بالإشارة إلى تلك الحقيقة قبل ألف وأربعمائة سنة بقول الحق -تبارك وتعالى- :(وَالسَّمَاء بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ) ( الذاريات:47) ، وكلمة "السماء" كما جاءت في هذه الآية تستخدم في أماكن مختلفة من القرآن الكريم ، وهنا ايضاً بمعنى:الفضاء والكون ، فمن بلاغة الآية أنها نزلت ، وأثبتت أن الكون "يتوسع" في وقت كان فيه علم الفلك لا يزال بدائياً ، والعالم كله ينادي بثبات الكون ، وعدم تغيره ؛ وذلك لأن القرآن الكريم هو كلام الله -الخالق-، وحاكم الكون كله.
منذ لحظة الإنفجار العظيم إتسع الكون بسرعة كبيرة
(ويشبهها العلماء بسطح البالون المنفوخ فالنقاط الموجودة على سطح البالون تبتعد بعضها عن بعض
كلما تمدد البالون وهكذا فالكون كلما اتسع زادت المسافات الموجودة فيه).
2-1:إختيار معدل إتساع الكون:-
- والمعدل المتوسط لعملية اتساع الكون لابد وأنه قد اختير بحكمة بالغة ؛ لأن معدله الحالي لم يتجاوز بعد الحد الحرج الذي يمكن أن يؤدي إلى انهياره وتكدسه علي ذاته ؛ مما يؤكد أنه محكوم بضوابط بالغة الدقة والإحكام ، ولا يزال الكون المُدرَك مستمراً في توسعه منذ نشأته ، وذلك بنفس معدل التوسع الحرج ، ولو تجاوزه بجزء من مئات البلايين من المعدل الحالي للتوسع ؛ لانهار الكون علي الفور ، فسبحان الذي حفظه من الانهيار..!!!
- ولم تتمكن للنظرية النسبية من تفسير ذلك ، ولا يمكن لعاقل تصور مصدراً لخلق هذا الكون بهذا القدر من الإحكام غير كونه أمراً من الخالق - سبحانه وتعالى- الذي قال:
( إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُون ) ( يس :82 ).
2- نشأة الكون
1-2:إستنتاج كيف نشأ الكون من إتساعه:-
- من ثَمَّ نادي كل من علماء الفلك ، والفيزياء -الفلكية والنظرية- :بأننا إذا عدنا بهذا الاتساع الكوني إلى الوراء مع الزمن ؛ فلابد أن تلتقي كل صور المادة و الطاقة الموجودة في الكون -المدرك منها وغير المدرك- ، وتتكدس علي بعضها البعض في جرم ابتدائي واحد يتناهى في الصغر إلى ما يقرب الصفر أو العدم ،
وتنكمش في هذه النقطة أبعاد كل من المكان ، والزمان حتى تتلاشي في ظاهرة يسميها العلماء :
"جوهر مدمج للغاية" ، ويسميها القرآن الكريم باسم : "الرتق".
- وهذا الجرم الابتدائي كان في حالة من الكثافة ، والحرارة تتوقف عندهما كل القوانين الفيزيائية المعروفة ، ولا يكاد العقل البشري أن يتصورهما ، فانفجر هذا الجرم الأولي بأمر الله - تعالى- ؛ ونتج عنه الكون كله منذ خمسة عشر مليار سنة ، في ظاهرة يسميها العلماء عملية: "الانفجار الكوني العظيم" ، ويسميها القرآن الكريم باسم: "الفتق" ، والأوساط العلمية الحديثة متفقة على أن الانفجار الكبير هو الوحيد الذي شرح كيفية نشأة الكون ، وقد سبق هذا الكتاب كل المعارف الإنسانية بالإشارة إلى ذلك الحدث الكوني العظيم من قبل ألف وأربعمائة من السنين بقول الحق -تبارك وتعالى- :
(أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ) (الأنبياء:30).
طبقاً لنظرية الإنفجار العظيم: كل شىء بدأ من إنفجار نقطة ذات كثافة لانهائية وحجم يساوى صفر
، وبمرور الوقت إتسعت المسافات بين هذه الأجسام
2-2:التعليق العلمي :-
- في هذه الآية ، نقرأ سؤال موجه إلى المكذبين بخصوص بدء خلق الكون ، والسؤال هو : هل يمكن لهذه البداية بعد أن رأوا و لاحظوا- أن تتم فقط صدفة ؟!
- فحاولوا شرح تفرد الكون من خلال عبارة "جوهر مدمج للغاية"، و"لحظات الانفجار العظيم"،
و"تبريد مفاجئ" ،وهلم جرا، والله لخص كل الكلمات -التى حاول أن يصل إليها المكذبون وعجزوا-
في كلمتين هما:"رتق" و"فتق".
- فوصف القرآن ما توصلوا إليه -وهو أن كل هذا الخلق بدأ من أصل واحد- من خلال الكلمة العربية "رتقا" ، فإن ذلك يعني - باللغة العربية- قطعة متصلة و مضغوطة من الألياف المنسوجة أو القماش.
- ولكن أولئك العلماء الماديين ، قد ضلوا عندما تصورا أن هذه المادة تحولت أو انتشرت إلى مثل هذا النظام الرائع من تلقاء نفسها ، فيجب أن يعترفوا بأن كل هذا قامت به سلطة الخالق، وإرادته ؛
حتى يكونوا علميين أو منطقيين في استنتاجاتهم.
- ويصف الخالق انتشار هذه المادة المضغوطة بكلمة "فتقناهما" ، وهذه الكلمة تعني أن الله فصل هذه المادة (الرتق) بإرادته إلى ألياف متجانسة ، تُشكل الأرض والسماوات.
- ونحن نرى هذا التجانس في الألياف ، أو المكونات التي تملأ هذا الكون المُنظَم : حيث نجد أن مواد الشمس تُشابه المواد الأخرى على الأرض ، وعلي سطح القمر ، وعلى الكواكب الأخرى ، وعلى أي نجمة أخرى ، وجميع هذه المواد شُكلت بواسطة ذرات متشابهة في التركيب.
- وهذا النظام المتجانس بدأ منذ اللحظة الأولى للخلق ؛ لأن مثل هذا الخلق تم بواسطة خالق واحد حقق وحدانيته.
-ومن ثمَّ فالتعبير ب"رتق" بوصفها قطعة قماش مَنسُوج أفضل بكثير من التعبير ب"بدء من مضغوط الجوهر" ، وكلمة "فتقناهما" التي تعني تشكيل السماوات والأرض عن طريق نشر ألياف الرتق بإرادة الله ، أفضل من التعبير ب"الانفجار العظيم" ؛ لذا فإنه على الباحثين ترك الافتراضات الغير منطقية من تفجير الكون لنفسه بطريقة حكيمة ، ويجب أن يعترفوا بصدق كلمات القرآن الكريم ؛ فمثل هذا الاعتراف ، سيقودهم إلى أن يكونوا مؤمنين حقيقيين بهذا الدين الحق الذي جاء لتصحيح جميع المعتقدات الغامضة ، والغير منطقية.
لاحظ العلماء ظاهرة إتساع الكون ؛ ومنها أستنتجوا نشأة الكون ، وتوقعوا كيف تكون نهايته ، ورصدت وكالة الفضاء ناسا وجود بقايا للدخان -الناشئ عن الإنفجار- الذي تكونت منه النجوم والكواكب ، ومن الإشارات القرآنية توصل د/زغلول النجار إلى عُمْر الكون، والذي يتطابق تقريباً مع ما توصلت إليه وكالة ناسا مؤخرا باستخدام مكوك فضائي مزود بمجسات متطورة جداً ،
وأخيراً ماذا سيحدث للسماوات والأرض في النهاية؟!.
1- توسيع نطاق الكون
1-1:إثبات أن الكون يتوسع:-
- كان العالم ينادي بثبات الكون ، وعدم تغيره ، وظل هذا الاعتقاد سائداً حتي بداية القرن العشرين ، حين أثبت عالم الفيزياء الروسي ألكسندر فريدمان وعالم الفلك البلجيكي جورج ليمريت نظرياً أن الكون في حركة دائمة ، وأنه آخذ في التوسع .
- وهذه هي الحقيقة التي ثبتت أيضا من خلال بيانات الرصد في عام 1929م ، وعندما قام عالم الفلك الأميركي إدوين هابل بمراقبة السماء عن طريق التلسكوب ؛ اكتشف أن النجوم والمجرات كانتا تبتعدان باستمرار عنا ، وعن بعضها البعض بمعدلات تقترب من سرعة الضوء -المقدرة بنحو ثلاثمائة ألف كيلو متر في الثانية- ، وهذا دليلٌ على حقيقة توسع الكون، وتباعد مجراته ، وقد أيدت كل من: المعادلات الرياضية، وقوانين الفيزياء النظرية استنتاجات الفلكيين في ذلك.
- أثارت هذه النتائج جدلاً طويلاً حتى سلم العلماء بحقيقتها ، وقد سبق القرآن الكريم بالإشارة إلى تلك الحقيقة قبل ألف وأربعمائة سنة بقول الحق -تبارك وتعالى- :(وَالسَّمَاء بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ) ( الذاريات:47) ، وكلمة "السماء" كما جاءت في هذه الآية تستخدم في أماكن مختلفة من القرآن الكريم ، وهنا ايضاً بمعنى:الفضاء والكون ، فمن بلاغة الآية أنها نزلت ، وأثبتت أن الكون "يتوسع" في وقت كان فيه علم الفلك لا يزال بدائياً ، والعالم كله ينادي بثبات الكون ، وعدم تغيره ؛ وذلك لأن القرآن الكريم هو كلام الله -الخالق-، وحاكم الكون كله.
منذ لحظة الإنفجار العظيم إتسع الكون بسرعة كبيرة
(ويشبهها العلماء بسطح البالون المنفوخ فالنقاط الموجودة على سطح البالون تبتعد بعضها عن بعض
كلما تمدد البالون وهكذا فالكون كلما اتسع زادت المسافات الموجودة فيه).
2-1:إختيار معدل إتساع الكون:-
- والمعدل المتوسط لعملية اتساع الكون لابد وأنه قد اختير بحكمة بالغة ؛ لأن معدله الحالي لم يتجاوز بعد الحد الحرج الذي يمكن أن يؤدي إلى انهياره وتكدسه علي ذاته ؛ مما يؤكد أنه محكوم بضوابط بالغة الدقة والإحكام ، ولا يزال الكون المُدرَك مستمراً في توسعه منذ نشأته ، وذلك بنفس معدل التوسع الحرج ، ولو تجاوزه بجزء من مئات البلايين من المعدل الحالي للتوسع ؛ لانهار الكون علي الفور ، فسبحان الذي حفظه من الانهيار..!!!
- ولم تتمكن للنظرية النسبية من تفسير ذلك ، ولا يمكن لعاقل تصور مصدراً لخلق هذا الكون بهذا القدر من الإحكام غير كونه أمراً من الخالق - سبحانه وتعالى- الذي قال:
( إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُون ) ( يس :82 ).
2- نشأة الكون
1-2:إستنتاج كيف نشأ الكون من إتساعه:-
- من ثَمَّ نادي كل من علماء الفلك ، والفيزياء -الفلكية والنظرية- :بأننا إذا عدنا بهذا الاتساع الكوني إلى الوراء مع الزمن ؛ فلابد أن تلتقي كل صور المادة و الطاقة الموجودة في الكون -المدرك منها وغير المدرك- ، وتتكدس علي بعضها البعض في جرم ابتدائي واحد يتناهى في الصغر إلى ما يقرب الصفر أو العدم ،
وتنكمش في هذه النقطة أبعاد كل من المكان ، والزمان حتى تتلاشي في ظاهرة يسميها العلماء :
"جوهر مدمج للغاية" ، ويسميها القرآن الكريم باسم : "الرتق".
- وهذا الجرم الابتدائي كان في حالة من الكثافة ، والحرارة تتوقف عندهما كل القوانين الفيزيائية المعروفة ، ولا يكاد العقل البشري أن يتصورهما ، فانفجر هذا الجرم الأولي بأمر الله - تعالى- ؛ ونتج عنه الكون كله منذ خمسة عشر مليار سنة ، في ظاهرة يسميها العلماء عملية: "الانفجار الكوني العظيم" ، ويسميها القرآن الكريم باسم: "الفتق" ، والأوساط العلمية الحديثة متفقة على أن الانفجار الكبير هو الوحيد الذي شرح كيفية نشأة الكون ، وقد سبق هذا الكتاب كل المعارف الإنسانية بالإشارة إلى ذلك الحدث الكوني العظيم من قبل ألف وأربعمائة من السنين بقول الحق -تبارك وتعالى- :
(أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ) (الأنبياء:30).
طبقاً لنظرية الإنفجار العظيم: كل شىء بدأ من إنفجار نقطة ذات كثافة لانهائية وحجم يساوى صفر
، وبمرور الوقت إتسعت المسافات بين هذه الأجسام
2-2:التعليق العلمي :-
- في هذه الآية ، نقرأ سؤال موجه إلى المكذبين بخصوص بدء خلق الكون ، والسؤال هو : هل يمكن لهذه البداية بعد أن رأوا و لاحظوا- أن تتم فقط صدفة ؟!
- فحاولوا شرح تفرد الكون من خلال عبارة "جوهر مدمج للغاية"، و"لحظات الانفجار العظيم"،
و"تبريد مفاجئ" ،وهلم جرا، والله لخص كل الكلمات -التى حاول أن يصل إليها المكذبون وعجزوا-
في كلمتين هما:"رتق" و"فتق".
- فوصف القرآن ما توصلوا إليه -وهو أن كل هذا الخلق بدأ من أصل واحد- من خلال الكلمة العربية "رتقا" ، فإن ذلك يعني - باللغة العربية- قطعة متصلة و مضغوطة من الألياف المنسوجة أو القماش.
- ولكن أولئك العلماء الماديين ، قد ضلوا عندما تصورا أن هذه المادة تحولت أو انتشرت إلى مثل هذا النظام الرائع من تلقاء نفسها ، فيجب أن يعترفوا بأن كل هذا قامت به سلطة الخالق، وإرادته ؛
حتى يكونوا علميين أو منطقيين في استنتاجاتهم.
- ويصف الخالق انتشار هذه المادة المضغوطة بكلمة "فتقناهما" ، وهذه الكلمة تعني أن الله فصل هذه المادة (الرتق) بإرادته إلى ألياف متجانسة ، تُشكل الأرض والسماوات.
- ونحن نرى هذا التجانس في الألياف ، أو المكونات التي تملأ هذا الكون المُنظَم : حيث نجد أن مواد الشمس تُشابه المواد الأخرى على الأرض ، وعلي سطح القمر ، وعلى الكواكب الأخرى ، وعلى أي نجمة أخرى ، وجميع هذه المواد شُكلت بواسطة ذرات متشابهة في التركيب.
- وهذا النظام المتجانس بدأ منذ اللحظة الأولى للخلق ؛ لأن مثل هذا الخلق تم بواسطة خالق واحد حقق وحدانيته.
-ومن ثمَّ فالتعبير ب"رتق" بوصفها قطعة قماش مَنسُوج أفضل بكثير من التعبير ب"بدء من مضغوط الجوهر" ، وكلمة "فتقناهما" التي تعني تشكيل السماوات والأرض عن طريق نشر ألياف الرتق بإرادة الله ، أفضل من التعبير ب"الانفجار العظيم" ؛ لذا فإنه على الباحثين ترك الافتراضات الغير منطقية من تفجير الكون لنفسه بطريقة حكيمة ، ويجب أن يعترفوا بصدق كلمات القرآن الكريم ؛ فمثل هذا الاعتراف ، سيقودهم إلى أن يكونوا مؤمنين حقيقيين بهذا الدين الحق الذي جاء لتصحيح جميع المعتقدات الغامضة ، والغير منطقية.
الخميس سبتمبر 21, 2017 2:36 pm من طرف tenzo
» حصريا وعلى منتدانا (امتحانات الفصل الدراسى الاول) لكليه الهندسه بقنا 2009
الخميس سبتمبر 21, 2017 2:34 pm من طرف tenzo
» حمل قاموس المصطلحات الهندسية مهم جدااااا
السبت نوفمبر 19, 2016 9:05 am من طرف medo_152
» كتب هندسيه لقسم ميكانيكا مادتى (رسم هندسى تجميع ) (علم المواد واختباراتها)
الخميس أكتوبر 20, 2016 12:32 pm من طرف karim_kimo233
» حصريا الجداول الدراسه بكليه الهندسه بقنا (جميع الدفعات ) للترم الثاني2011
الأربعاء سبتمبر 21, 2016 8:43 am من طرف محمد عبدالله15
» Root-Locus Analysis
السبت فبراير 13, 2016 10:22 pm من طرف kushlaf
» رسم هندسي
الأحد نوفمبر 29, 2015 9:37 am من طرف Ibrahim Elzintahy
» دروس فى الميكاترونكس
الثلاثاء يوليو 28, 2015 7:55 am من طرف كلية الهندسة
» مبادىء هندسه كهربيه ( قانون كيروشوف للجهود )
الثلاثاء يوليو 28, 2015 7:48 am من طرف كلية الهندسة
» مبادرة للنهوض بالمنتدي أرجو من كل الأقسام الدخول
الثلاثاء يوليو 28, 2015 7:47 am من طرف كلية الهندسة
» أكبر موسوعة مهتمة بدراسة الميكاترونكس
الثلاثاء يوليو 28, 2015 7:45 am من طرف كلية الهندسة
» طلب مساعدة
الثلاثاء يوليو 28, 2015 7:44 am من طرف كلية الهندسة
» كورسات من شركه كيا
الثلاثاء يوليو 28, 2015 7:43 am من طرف كلية الهندسة
» تدريب مجانى
الثلاثاء يوليو 28, 2015 7:41 am من طرف كلية الهندسة
» تجميع موتور سيارة بنزين من الالف للياء
الثلاثاء يوليو 28, 2015 7:40 am من طرف كلية الهندسة
» نتيجة كلية الهندسة 2010 \ 2011
الثلاثاء يوليو 21, 2015 9:21 am من طرف كلية الهندسة
» وزير التعليم العالي يصدر قراراً بإنشاء وحدة أمن مدني تقوم بمهام حرس الجامعة في جامعات مصر
الثلاثاء يوليو 21, 2015 9:15 am من طرف كلية الهندسة
» معني كلمة ( هندسة)
الثلاثاء يوليو 21, 2015 9:12 am من طرف كلية الهندسة
» ثورتنا نجحت .. يلا نكملها
الثلاثاء يوليو 21, 2015 9:10 am من طرف كلية الهندسة
» احترف الرسم الهندسى من اول انواع الخطوط حتى المساقط والظل ورسم المجسمات
الخميس مارس 12, 2015 6:31 pm من طرف حمادة عاشور